من جانبه، قال الدكتور أمين لطفى، إن ذلك يأتى في إطار اهتمام الجامعة
بمتحدى الإعاقة وتفعيلًا لتوصيات
المؤتمر العالمي الثانى لمتحدى الإعاق، وأشار إلى أن الجامعة تسعى من خلال هذا القسم إلى تحقيق أقصى معدل لها في خدمة المجتمع والبيئة المحيطة، والذي يمكن من خلاله اعتباره أحد أهم المحاور المهمة التي تستطيع من خلالها الجامعة خدمة المجتمع خارج وداخل أسوارها.