البيانات الاساسيه

السيره الذاتيه

سيـــــرة ذاتيـــــة

بيانات شخصية

 

الاســــــــــم   :  محمد كامل احمد عبد الجواد

العنــــــوان     :  اهوه - بنى سويف - مصر              

تاريخ الميلاد  :   4/9/1984

الجنسية         :  مصرى

الـديـانــة        :  مسلم

الوظيفة الحالية :  مدرس مساعد - كلية الاداب - جامعة بنى سويف

وسائل الاتصال

 

رقم الموبايل   :  01141310205

البريد الإليكتروني  :  Mohamed.Kamel48@yahoo.com

المؤهلات العلمية

 

المؤهل الدراسي  : ليسانس الاداب الممتازة - قسم علوم المعلومات - جامعة القاهرة فرع  بنى سويف

                     :  ماجستير علوم المعلومات كلية الاداب - جامعة بنى سويف 

                     :  مسجل بدرجة الدكتوراة - جامعة بنى سويف

اللغات

 

اللغة العربية    :  اللغة الام

اللغة الانجليزية : جيد جدا

المهارات

·         استخدام الحاسب الالى

·         العمل تحت ضغط

·         القدرة على التواصل والعمل فى مجموعات

·         القدرة على تعلم الجديد

·         القدرة على القيادة

الخبرات العلمية والدورات

·         دورة تدريبية على العمليات الفنية بالمكتبات من مكتبة القاهرة الكبرى - 2004

·         دورة تدريبية تربوية لاعداد المعلم الجامعى من جامعة بنى سويف - 2007

·         دورة تدريبية لقواعد بيانات اوركل من جامعة اوراكل  - 2008

·         دورة اعداد مدربين (TOT ) معتمدة من شركة مايكروسوفت - 2009

·         دورة الرخصة الدولية لقيادة الحاسب الالى (ICDL ) - 2010

·         دورة تدريبية لتنمية مهارات القيادة (PathWays) من جامعة القاهرة - 2012

عنوان رسالة الماجستير

مصادر المعلومات ثلاثية الأبعاد علي الويب : دراسة تحليلية لخصائص التنظيم والمعالجة والاسترجاع

ملخص رسالة الماجستير

مصادر المعلومات ثلاثية الأبعاد علي الويب : دراسة تحليلية لخصائص التنظيم والمعالجة والاسترجاع إن الاسترجاع الآلي للمصادر أو الصور الرقمية بصفة عامة، وثلاثية الأبعاد بصفة خاصة أصبح يتم وفقاً للخصائص المادية المكونة للصورة والتي تتمثل في اللون والشكل والتركيب، بالإضافة إلى الخصائص الموضوعية التي تعكس موضوعها أو السياق الذى وردت فيه، أو العناصر الأساسية البارزة فيها، أو في خلفيتها أو الصورة الذهنية التي تتشكل في ذهن المشاهد خارج إطار العناصر الموضوعية لها، ثم صياغة كل ذلك في تسجيله معيارية تجمع بين واصفات التحليل الموضوعي وواصفات التحليل المادي للصورة الرقمية. وتأتى أهمية الدراسة من أنها قد تكون أول دراسة أكاديمية مصرية تحاول التصدي بصورة شاملة لموضوع المصادر الرقمية ثلاثية الأبعاد على الويب، بوصفها وسيطاً للمعلومات، وبغية اكتشاف طبيعتها وخصائصها، وكيفية معالجتها، وتنظيمها، والبحث عنها واسترجاعها، فضلاً عن محاولة وضع تصور مقترح للمواصفات الواجب توافرها في أي نظام يعنى بإدارتها وإتاحتها. وقد خرجت هذه الدراسة متكونة من مقدمة الدراسة المنهجية وأربعة فصول تضمن الفصل الأول الحديث عن المصادر ثلاثية الأبعاد فى البيئة الرقمية من حيث التعريف بها، ونشأتها وتطورها التاريخي، وخصائصها، وأشكالها،والمجالات التي تطبق فيها، بالإضافة إلى الحديث عن نماذج من المصادر ثلاثية الأبعاد فى البيئة الرقمية العربية. والفصل الثاني تناول معالجة الصور الرقمية وذلك في قسمين تناول في القسم الأول المعالجة الفنية للصور ثلاثية الأبعاد وذلك من حيث الوصف الخارجي والتحليل الموضوعي للصور ثلاثية الأبعاد، وتناول القسم الثاني الحديث عن المعالجة الآلية لخصائص اللغة العربية وأثرها على تشكيل آليات الاستدعاء والبحث على الويب. بالإضافة إلى قياس تطبيقي لمعيارية المعالجة الفنية للمصادر الرقمية العربية ثلاثية الأبعاد. اما الفصل الثالث فقد تناول الحديث عن نظم استرجاع الصور الرقمية ثلاثية الأبعاد.هذا بالإضافة إلى القيام بدراسة تجريبية وذلك بالتطبيق على عينة غرضيه من محركات بحث الصور ثلاثية الأبعاد، واختبار مجمعة من خصائص هذا النوع التي تدور في مجملها حول تنظيم واستدعاء الصور ثلاثية الأبعاد الثابتة. ثم الفصل الرابع الذي اقتصر على عرض المواصفات المقترحة لبناء نظم إدارة واسترجاع المصادر الرقمية ثلاثية الأبعاد، وذلك ابتداء من عمليات اختيار ملفات الصور الرقمية مرورا بتنظيمها ثم محددات البحث والاستدعاء للصور ثلاثية الأبعاد باللغة العربية يمكن من خلالها تحقيق أفضل درجة لنتائج البحث أمام المستفيدين. وقد اختتمت الدراسة بمجموعة من النتائج والتوصيات كان أهمها إظهار اختبار آليات بحث اللغة العربية مدى افتقار محركات البحث في استخدام تقنيات التعامل مع اللغة العربية. وهذا يرجع تحديدا إلى قلة اهتمام محركات بحث الصور في ضم ملفات الصور العربية نسبة إلى تلك الإنجليزية. وأظهرت الدراسة أن برنامج الزاحف يقوم بعمليات الإضافة، والتزويد، والفهرسة، والتكشيف، والاسترجاع مثل عمل اختصاصي المكتبات لتسهيل الوصول إلى المعلومات. وقد قدمت الدراسة في فصلها الأخير مجموعة من التصورات والمواصفات التي يجب أن تتحلى بها محركات بحث المصادر ثلاثية الأبعاد، حتى يمكنها فيما بعد العمل بكفاءة مع هذا الشكل من المصادر المصورة من حيث ؛ المعالجة، والتنظيم، والبحث، والاسترجاع، وإدارتها، وإتاحتها للاستخدام أمام :

عنوان رسالة الدكتوراه

نظم استرجاع معلومات الويب المبنية علي الإدراك: دراسة تحليلية تطبيقية

ملخص رسالة الدكتوراه

مستخلص نظم استرجاع معلومات الويب المبنية علي الإدراك: دراسة تحليلية تطبيقية إن تزايد حجم مجموعات النصوص الرقمية المصورة المتاحة على الويب، وتزايد أهميتها، واستخدامها من قبل الباحثين في كافة الميادين البحثية والتعليمية والإعلامية، يجد صداه بطبيعة الحال في البيئة الرقمية العربية، سواء من حيث العمل على تكوين مجموعات من هذه المصادر، أو من حيث اهتمام المستفيدين بالبحث عنها والوصول إليها للإفادة منها. وتأتى أهمية الدراسة من أنها قد تكون أول دراسة أكاديمية مصرية تحاول التصدي بصورة شاملة لموضوع نظم إدراك النصوص الرقمية المصورة، بوصفها وسيطاً للمعلومات، وبغية اكتشاف طبيعتها وخصائصها، وكيفية معالجتها، وتنظيمها، وكيفية إجراء عملية البحث والاسترجاع بالمفهوم أو المعني. فضلاً عن محاولة وضع تصور مقترح للمواصفات الواجب توافرها في أي نظام يعنى بإدراك واسترجاع المعلومات النصية الرقمية المصورة على الويب. وقد خرجت هذه الدراسة متكونة من مقدمة الدراسة المنهجية وخمسة فصول كالتالي:  الفصل الأول: معالجة النصوص في بيئة الويب.  الفصل الثاني: الادراك لمعلومات الويب.  الفصل الثالث: نظم المعلومات المبنية على الادراك.  الفصل الرابع: أدوات البحث بالإدراك في بيئة الويب.  الفصل الخامس: تصور مقترح لنظم بحث النصوص المبني على الادراك في البيئة الرقمية العربية. وقد اختتمت الدراسة بمجموعة من النتائج والتوصيات كان أهمها إظهار اختبار آليات بحث اللغة العربية مدى افتقار نظم إدراك النصوص المصورة في استخدام تقنيات التعامل مع اللغة العربية. كما اظهرت الدراسة قصور المعجم العربي نحوياً ودلالياً؛ حيث أنه يجب أن يشمل جميع المعطيات والمؤشرات اللغوية: سواء الصوتية والصرفية، والنحوية، والدلالية، فهذه المعطيات لاغنى عنها لمعالجة النحو آلياً وقد قدمت الدراسة في فصلها الأخير مجموعة من التصورات والمواصفات التي يجب أن تتحلى بها نظم إدراك النصوص الرقمية المصورة، حتى يمكنها فيما بعد العمل بكفاءة مع هذا الشكل من المصادر النصية المصورة من حيث ؛ المعالجة، والتنظيم، والبحث، والاسترجاع، وإدارتها، وإتاحتها للاستخدام أمام المستفيدين.

جميع الحقوق محفوظة © محمد كامل احمد عبد الجواد