البيانات الاساسيه

السيره الذاتيه

عنوان رسالة الماجستير

تطوير نظام التكلفة علي اساس الانشطة من خلال تكلفة الخصائص ونظام التكلفة المقود بالوقت

ملخص رسالة الماجستير

تطوير نظام التكلفة علي اساس الانشطة من خلال تكلفة الخصائص ونظام التكلفة المقود بالوق يعتبر عمل ادوات المحاسبة الادارية بشكل منفرد امرا صعبا لما تعانيه كل اداة من اوجه قصور، الحالة هنا نظام توزيع التكلفة علي اساس الانشطة و مع تجاهل توجهات السوق و تجاهل توجه العميل المسؤل الاول والاخير عن اعطاء قيمة للمنظمة تتعاظم المشاكل التي تواجه مستخدمي ادوات المحاسبة الادارية. يهدف البحث الي تطوير نظام توزيع التكلفة علي اساس الانشطة التقليدي عن طريق نموذج مقترح و هو نموذج خلق القيمة المقود بالوقت، ويتم فيه دمج نموذج خلق القيمة مع تكلفة الخصائص والتكلفة المستهدفة وباستبدال النموذج القليدي من تكلفة النشاط علي اساس الانشطة بالنموذج الحديث توزيع التكلفة علي اساس الانشطة المقود بالوقت في نموذج خلق القيمة. تطبيق نسخة مصغرة من النموذج في احدي الشركات كدراسة حالة مع تطبيق النموذج علي مواقف افتراضية لدراسة المعلومات وتحليلها. خلصت الدراسة الي ان النموذج المقترح عالج بعض اوجه قصور نظام توزيع التكلفة علي اساس الانشطة التقليدي وقدم معلومات ممكن ان تؤدي الي تحسين صنع القرار للمؤسسة من خلال المؤشرات المالية و غير المالية.

عنوان رسالة الدكتوراه

تطوير اطار مفاهيمي للمحاسبة الادارية بغرض توجيه التطبيق

ملخص رسالة الدكتوراه

تطوير اطار مفاهيمي للمحاسبة الادارية بغرض توجيه التطبيق المستخلص U تخلص دراسة وتحليل الانتقادات التي ظلت توجه الي المحاسبة علي مدي عدة عقود الي ان :اولا- المحاسبة تعاني من ثلاث نقائص هي : 1- المحاسبة ليست علم، 2- مشكلات بلا حل، 3- معلومات ضئيلة الفعالية و القيمة. ثانيا-السبب الجذري لتلك النقائص هو عدم وجود اطار فكري مقبول عموما علي الرغم من صدور العديد من الدراسات التي تحمل عنوان"اطار فكري للمحاسبة"،واخرها هو ما صدر عن معهد المحاسبين الاداريين الامريكي في عام 2014 . ثالثا- تشترك العديد من الدراسات السابقة في ان مختلف مشكلات المحاسبة تؤول في النهاية (IMA) الي وجود العديد من البدائل تحت مسميات " مفاهيم و طرق و نظم ...الخ دون وجود آلية للاختيار بين تلك البدائل. وتهدف الدراسة الحالية الي المساهمة في وضع نهاية لتلك النقائص الثلاث وذلك من خلال اطار مفاهيمي مقترح يختلف جذريا عما هو سائد في الفكر المحاسبي، علي الرغم من ان تلك اللبنات الاساسية لذلك الاطار ولدت كضرورة حياتية ارتبطت باولي عمليات النشاط الاقتصادي، ومن ثم وجدت في كتابات الفكر الاقتصادي قبل ولادة مصطلح "المحاسبة"، كما انها توجد ضمنيا في الكثير من الكتابات المحاسبية ولكن بشكل عشوائي ودون رابط بينها. يقوم الاطار المقترح علي التحليل والبناء المنطقي للاساسيات والبديهيات التي لا خلاف عليها لاربعة مصطلحات (او الفاظ) متكاملة هي: موارد او اصل، القيمة، التكلفة، و موضوع التكلفة. فالمورد هو حزمة (مخزن) منافع، القيمة يضفيها المجتمع (السوق) علي المنافع من خلال التفاعل بين المنفعة والندرة، ومن ثم يكون القياس الوحيد الصحيح للقيمة هو سعر السوق الجاري وقت اجراء العملية، والتكلفة هي الوجه الاخر للقيمة لانها هي قيمة مضحي بها في سبيل الحصول علي قيمة اخري لسبب ما وهذا السبب هو موضوع التكلفة، واذا ما تم التحديد السليم لموضوع التكلفة بدقة، وجري تقييم المنافع بسعر السوق الجاري تحقق القياس الصحيح والوحيد للتكلفة ولاي غرض ولا مكان لما يسمي "تكاليف غير مباشرة" او " تكاليف ثابتة" او تعدد بدائل الطرق والمداخل والنظم و تختفي كل مشكلات التحميل و التخصيص والاختيار بين البدائل. وقد جري اثبات ما تقدم من خلال مدخلين : 1- بناء منطقي متكامل من بديهيات ومسلمات لا تحتاج الي اثبات ولا تقبل ، Horengren النقض 2- دراسة مقارنة بين نتائج الدراسة ومصدرين من الفكر المحاسبي هما:ا-كتاب التكاليف ل وبعد اكتمال البناء النظري او الفكري للاطار المقترح جري تحويله الي . IMA, ب- الاطار المقترح من قبل 2014 دليل ارشادي للمارس المهني يتكون من مجموعة من المبادئ والاجراءات العملية التي تمكن الممارس من القياس الصحيح للتكلفة لكافة الاغراض دون ارباك او تشويش او مشكلات الاختيار والتقييم. و في حالة عدم وجود سعر سوقي جاري او آني ، جري تقديم القيمة الايجارية للمنافع موضوع التعامل كافضل تقريب منطقي ومعبر عن التقييم السوقي للخدمات والمنافع الكامنة في الاصول (او الموارد) سواء ملموسة او غير ملموسة. وما لم يجري نقض او هدم ما تقدم، وما ذلك بمستبعد، تكون الدراسة حققت اهدافها: محاسبة كعلم ، بدون مشكلات ، توفر معلومات ملائمة وفعالة لكافة الاغراض ومرنة وتتسع لتلبية اية احتياجات مستقبلية وتتواءم مع اية مستجدات في الفكر والاساليب الاداريين.