البيانات الاساسيه

السيره الذاتيه

احمد السيد على ابوعلى
01116677598
بنى سويف
تاريخ الميلاد 1-3-1992

عنوان رسالة الماجستير

العلاقة بين العنف بمكان العمل ضد أفراد هيئه التمريض والنية للتسرب الوظيفى

ملخص رسالة الماجستير

في السنوات الأخيرة ، أصبح العنف في مكان العمل ضد العاملين في مجال الرعاية الصحية مشكلة عالمية. يمكن أن يكون للعنف في قطاع الرعاية الصحية عواقب شخصية خطيرة على العاملين في الرعاية الصحية ، مثل فقدان الوعي ، والحاجة إلى العلاج الطبي ، والإعاقة ، وحتى الموت ، وفقدان أيام العمل والغياب ، أو زيادة الضغط المهني ، أو إنهاء العمل ، أو التسرب الوظيفى. ان العنف المنتشر فى بيئه العمل الخاصه بالتمريض يحدث أثار سيئه على المدى البعيد ،حيث يشير العنف فى بيئه العمل الى مجموعه من السلوكيات والتى تشمل استخدام الشخص جسده او ادوات ليهدد مجموعه من العاملين فى بيئه العمل ،والتى ينتج عنها ضرر نفسى او اصابه جسديه او تشوه او حتى الموت ،حدوث العنف فى بيئه العمل من الممكن ان يؤدى الى الخوف والقلق والذعر والشعور بالاهانه ويزيد ايضا من احتماليه التسرب الوظيفى ،كما ان هناك علاقه واضحه بين العنف فى بيئه العمل وزياده نسبه التسرب الوظيفى. يعتبرالتسرب الوظيفى قضيه رئيسيه لانظمه الرعايه الصحيه ،فى وقت زياده العجز التى تقابله المنشأت الصحيه فى هيئه التمريض اصبح من الاهميه ضروره فهم وتمحص العوامل التحفيزيه التى تكمن وراء النيه للتسرب الوظيفى بالنسبه للممرضات المرخص لها حديثا. يمكن تصنيف فئات التسرب الوظيفى الى ست فئات ،طوعى وتسرب وظيفى لا طوعى ،تسرب وظيفى يمكن تجنبه وأخر لا يمكن تجنبه وتسرب نتيجه للتطور الوظيفى وتسرب نتيجه لخلل وظيفى.نية التسرب الوظيفى هي واحدة من المجالات التي تحظى بشعبية كبيرة في البحث في التحليل التنظيمي ولها تكلفة باهظة بالنسبه للحصول على عماله جديده من حيث الاستقراء والادخال فى محيط العمل والتدريب وتطوير والمحافظة عليها. أهميه الدراسه:- على الصعيد العالمي، فقد كانت هناك زيادة في السلوك العنيف ضد الممرضات والممرضين بقسم الطوارئ على وجه الخصوص. في عام 2013، أفاد مكتب إحصاءات العمل في الولايات المتحدة الأمريكية أن الاعتداءات مكان العمل تتراوح بين 23540 و 25630 سنويا منها أكثر من 70٪ من هؤلاء كانوا في الرعاية الصحية وأماكن الخدمة الاجتماعية. وفيما يتعلق العواقب السلبية للتسرب الوظيفى بالنسبه للمؤسسات فهي هائلة من حيث خدمات الرعاية الصحية النوعية والإنتاجية، وارتفاع تكلفة استبدال،توظيف وتدريب الموظفين الجدد. في مصر قد ذكر أن معدل انتشار التعرض للعنف الخارجي كان 80.3٪، 85.8٪ و 45٪ بين الأطباء والممرضين والفنيين.ولاحظ الباحث أن العنف بجميع أشكاله وفئاته زادت في جميع أنحاء العالم في العقود الأخيرة وخاصة في مصر بعد الأحداث السياسية والاقتصادية. تزايد العنف نتيجة المحتوى الاعلامى المبتذل، وانعدام الأمن، وزياده معدلات الجرائم وجهل الجمهور مع دور كل شخص في الطاقم الطبي التي تؤدي إلى العنف ضد طاقم التمريض في المستشفيات. وجد الباحث أنه خلال وجوده في احد المستشفىات وفي واحده من المناطق الحرجه قام احد أقارب المريض بدفع الممرضة على الأرض لأن الممرضة رفضت السماح له بدخول القسم خارج الوقت الرسمي للزيارة ونتيجة لهذا الحدث تحدثت الممرضة بعبارات تنم عن عدم الرضا.وفي الوقت نفسه هناك زيادات في معدلات التسرب إما إلى مهنة أخرى أو منظمة صحية مختلفة. لذلك يدرس هذا البحث العلاقة بين العنف فى مكان العمل ضد الممرضات والنيه للتسرب الوظيفى. الهدف من الدراسة دراسه العلاقة بين العنف فى مكان العمل ضد أفراد هيئه التمريض والنيه للتسرب الوظيف من خلال:- 1- تقييم العنف مكان العمل ضد أفراد هيئه التمريض 2- تحديد نية افراد هيئه التمريض للتسرب الوظيفى 3- ايجاد العلاقة بين العنف في مكان العمل ونيه أفراد هيئه التمريض للتسرب الوظيفى سؤال البحث: هل هناك علاقة بين تعرض أفراد هيئه التمريض للعنف فى مكان العمل ونيتها للتسرب الوظيفى؟ طرق واداوات البحث تصميم البحث: تم استخدام اسلوب دراسه وصفيه مكان البحث: تمت هذه الدراسة في المستشفيات الخاصة المختارة بمدينة بنى سويف حيث تم إدراج جميع وحدات رعاية المرضى من المستشفيات المختارة في الدراسة.   عينه الدراسه: جميع العاملين في التمريض في جميع الفئات الذين توافرت وقبلت المشاركة في هذه الدراسة شكلت عينة الدراسة. معايير اختيار العينه: أفراد التمريض الذين عملوا لمدة 6 أشهر على الأقل في المستشفيات المذكورة. أدوات جمع البيانات: وسيتم جمع البيانات من خلال اثنين من أداتين مختلفتين كما يلي: - الاداه الاولى: استبيان حول أنواع العنف في مكان العمل ضد الممرضات الذي يتكون من جزأين: الجزء الاول: الاستبيان الديموغرافي الذى يشمل خصائص عينة الدراسة مثل العمر والجنس والحالة الاجتماعية، وعدد سنوات الخبره بالقسم والمستشفى. الجزء الثانى: استبيان حول أنواع العنف ضد افراد هيئه التمريض فى أماكن العمل والتي تقيم أنواع مختلفة من العنف بمكان العمل وتتكون تلك الاداه من 28 سؤال لتحديد نوع (عنف لفظى ونفسى –عنف جنسى –عنف بدنى )ومدى تكراريه العنف ضد أفراد هيئه التمريض (دائما –أحيانا-أبدا) وايضا لتحديد الشخص المعتدى(مريض –زائر-طبيب-زميل من الهيئه التمريضيه-زميل من الهيئه الاداريه) الاداه الثانيه: وهى استبيان لقياس نيه الممرضات للتسرب الوظيفى ويتكون من اثنتا عشر سؤال حيث تكون الاجابه مابين اوافق -غير متأكد –غيرموافق . الدراسه التجريبيه:- تم إرسال خطاب رسمي من كلية التمريض/جامعة حلوان لمديري المستشفيات الخاصة للحصول على إذن لإجراء الدراسة.وتم تنفيذ الدراسة التجريبية فى 10٪ من العينة تحت الدراسة لاختبار مدى انطباق والوضوح والكفاءة من الأدوات، أخلاقيات البحث:- قبل الدراسة التجريبية، تم الحصول على موافقة أخلاقية من لجنة البحوث العلمية والأخلاقية من جامعة حلوان، على إضافة موافقة تم الحصول عليها من كل مشارك. وتم التأكيد من أن السرية مضمونة والحق في الانسحاب من الدراسة في أي وقت كان متاح. النتائج: افادت النتائج التالى:- • ان أكثر من نصف عينه الدراسه ينتمي إلى مستشفى برج الزهراء والباقى ينتمي إلى مستشفى السلام الخيري. أغلبيه العينه من الإناث . بالنسبة للسن ، كان معظمهم تتراوح أعمارهم بين 20 إلى أقل من 30 سنة ؛ فيما يتعلق بالحالة الاجتماعيه ، كان أكثر من النصف متزوجين. • ان حوالى اكثر من ثلثى عينه الدراسه تعرضوا احيانا الى الصراخ فى الوجه بينما تعرض اكثر من نصف العينه فى بعض الاحيان لهجوم شفهى على الوضع المهنى وصوره التمريض • ان أكثر من نصف الزوار كانوا الجناة الرئيسيين للعنف اللفظي والنفسي ضد افراد هيئه التمريض فى بيئه العمل. • يشكل المريض الجاني الرئيسي للعنف البدني والجنسي ضد افراد هيئه التمريض فى بيئه العمل. • اقل من خمس عينه الدراسه فى بعض الأحيان تعرضن للركل ورمي أي شيء لإلحاق الأذى بهن (كرسي ، محلول وريدى ، حذاء) • أكثر من نصف الممرضات الخاضعات للدراسة عانينا من عنف لفظى متوسط (من حيث تكراريه الحدوث)، فقط أقل من عشر العينه تعرضوا للعنف اللفظي الحاد • ان ثلثى عينه الدراسه لديهم النيه للتسرب الوظيفى. • ان هناك علاقة إحصائية ذات دلالة إحصائية بين العنف ضد افراد هيئه التمريض فى مكان العمل ونيتهم للتسرب الوظيفى. وفي الوقت نفسه ، هناك ارتباط سلبي ذي دلالة إحصائية بين نية افراد هيئه التمريض للتسرب الوظيفى وعمرهم ، وسنوات الخبرة. كما كان هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين نية للتسرب الوظيفى والمستوى التعليمي والجنس. كان هناك ارتباط سلبي معتد به إحصائيًا بين العمر والخبرة والتعرض لـلعنف فى بيئه العمل. التوصيات:- • ينبغي لمديري التمريض وضع استراتيجيات لتحسين ظروف العمل للعاملين في مجال التمريض لتعزيز جودة الرعاية وزياده فرص الاحتفاظ بافراد هيئه التمريض. • يمكن أن تعزز السياسات الفعالة ونظام إعداد التقارير المحفّز بيئة عمل آمنة وودية للممرضات. • تحسين الصورة المعاصرة للتمريض من خلال وسائل الإعلام لزيادة الوعي حول مهنة التمريض ذلك من خلال المنظمات المعنية. • عمل أبحاث علميه لدراسه العوامل التى تؤدى إلى العنف في مكان العمل في المستشفيات مع الأخذ في الاعتبار أخذ عينة أكبر من البحث.

عنوان رسالة الدكتوراه

العلاقة بين العنف بمكان العمل ضد أفراد هيئه التمريض والنية للتسرب الوظيفى

ملخص رسالة الدكتوراه

في السنوات الأخيرة ، أصبح العنف في مكان العمل ضد العاملين في مجال الرعاية الصحية مشكلة عالمية. يمكن أن يكون للعنف في قطاع الرعاية الصحية عواقب شخصية خطيرة على العاملين في الرعاية الصحية ، مثل فقدان الوعي ، والحاجة إلى العلاج الطبي ، والإعاقة ، وحتى الموت ، وفقدان أيام العمل والغياب ، أو زيادة الضغط المهني ، أو إنهاء العمل ، أو التسرب الوظيفى. ان العنف المنتشر فى بيئه العمل الخاصه بالتمريض يحدث أثار سيئه على المدى البعيد ،حيث يشير العنف فى بيئه العمل الى مجموعه من السلوكيات والتى تشمل استخدام الشخص جسده او ادوات ليهدد مجموعه من العاملين فى بيئه العمل ،والتى ينتج عنها ضرر نفسى او اصابه جسديه او تشوه او حتى الموت ،حدوث العنف فى بيئه العمل من الممكن ان يؤدى الى الخوف والقلق والذعر والشعور بالاهانه ويزيد ايضا من احتماليه التسرب الوظيفى ،كما ان هناك علاقه واضحه بين العنف فى بيئه العمل وزياده نسبه التسرب الوظيفى. يعتبرالتسرب الوظيفى قضيه رئيسيه لانظمه الرعايه الصحيه ،فى وقت زياده العجز التى تقابله المنشأت الصحيه فى هيئه التمريض اصبح من الاهميه ضروره فهم وتمحص العوامل التحفيزيه التى تكمن وراء النيه للتسرب الوظيفى بالنسبه للممرضات المرخص لها حديثا. يمكن تصنيف فئات التسرب الوظيفى الى ست فئات ،طوعى وتسرب وظيفى لا طوعى ،تسرب وظيفى يمكن تجنبه وأخر لا يمكن تجنبه وتسرب نتيجه للتطور الوظيفى وتسرب نتيجه لخلل وظيفى.نية التسرب الوظيفى هي واحدة من المجالات التي تحظى بشعبية كبيرة في البحث في التحليل التنظيمي ولها تكلفة باهظة بالنسبه للحصول على عماله جديده من حيث الاستقراء والادخال فى محيط العمل والتدريب وتطوير والمحافظة عليها. أهميه الدراسه:- على الصعيد العالمي، فقد كانت هناك زيادة في السلوك العنيف ضد الممرضات والممرضين بقسم الطوارئ على وجه الخصوص. في عام 2013، أفاد مكتب إحصاءات العمل في الولايات المتحدة الأمريكية أن الاعتداءات مكان العمل تتراوح بين 23540 و 25630 سنويا منها أكثر من 70٪ من هؤلاء كانوا في الرعاية الصحية وأماكن الخدمة الاجتماعية. وفيما يتعلق العواقب السلبية للتسرب الوظيفى بالنسبه للمؤسسات فهي هائلة من حيث خدمات الرعاية الصحية النوعية والإنتاجية، وارتفاع تكلفة استبدال،توظيف وتدريب الموظفين الجدد. في مصر قد ذكر أن معدل انتشار التعرض للعنف الخارجي كان 80.3٪، 85.8٪ و 45٪ بين الأطباء والممرضين والفنيين.ولاحظ الباحث أن العنف بجميع أشكاله وفئاته زادت في جميع أنحاء العالم في العقود الأخيرة وخاصة في مصر بعد الأحداث السياسية والاقتصادية. تزايد العنف نتيجة المحتوى الاعلامى المبتذل، وانعدام الأمن، وزياده معدلات الجرائم وجهل الجمهور مع دور كل شخص في الطاقم الطبي التي تؤدي إلى العنف ضد طاقم التمريض في المستشفيات. وجد الباحث أنه خلال وجوده في احد المستشفىات وفي واحده من المناطق الحرجه قام احد أقارب المريض بدفع الممرضة على الأرض لأن الممرضة رفضت السماح له بدخول القسم خارج الوقت الرسمي للزيارة ونتيجة لهذا الحدث تحدثت الممرضة بعبارات تنم عن عدم الرضا.وفي الوقت نفسه هناك زيادات في معدلات التسرب إما إلى مهنة أخرى أو منظمة صحية مختلفة. لذلك يدرس هذا البحث العلاقة بين العنف فى مكان العمل ضد الممرضات والنيه للتسرب الوظيفى. الهدف من الدراسة دراسه العلاقة بين العنف فى مكان العمل ضد أفراد هيئه التمريض والنيه للتسرب الوظيف من خلال:- 1- تقييم العنف مكان العمل ضد أفراد هيئه التمريض 2- تحديد نية افراد هيئه التمريض للتسرب الوظيفى 3- ايجاد العلاقة بين العنف في مكان العمل ونيه أفراد هيئه التمريض للتسرب الوظيفى سؤال البحث: هل هناك علاقة بين تعرض أفراد هيئه التمريض للعنف فى مكان العمل ونيتها للتسرب الوظيفى؟ طرق واداوات البحث تصميم البحث: تم استخدام اسلوب دراسه وصفيه مكان البحث: تمت هذه الدراسة في المستشفيات الخاصة المختارة بمدينة بنى سويف حيث تم إدراج جميع وحدات رعاية المرضى من المستشفيات المختارة في الدراسة.   عينه الدراسه: جميع العاملين في التمريض في جميع الفئات الذين توافرت وقبلت المشاركة في هذه الدراسة شكلت عينة الدراسة. معايير اختيار العينه: أفراد التمريض الذين عملوا لمدة 6 أشهر على الأقل في المستشفيات المذكورة. أدوات جمع البيانات: وسيتم جمع البيانات من خلال اثنين من أداتين مختلفتين كما يلي: - الاداه الاولى: استبيان حول أنواع العنف في مكان العمل ضد الممرضات الذي يتكون من جزأين: الجزء الاول: الاستبيان الديموغرافي الذى يشمل خصائص عينة الدراسة مثل العمر والجنس والحالة الاجتماعية، وعدد سنوات الخبره بالقسم والمستشفى. الجزء الثانى: استبيان حول أنواع العنف ضد افراد هيئه التمريض فى أماكن العمل والتي تقيم أنواع مختلفة من العنف بمكان العمل وتتكون تلك الاداه من 28 سؤال لتحديد نوع (عنف لفظى ونفسى –عنف جنسى –عنف بدنى )ومدى تكراريه العنف ضد أفراد هيئه التمريض (دائما –أحيانا-أبدا) وايضا لتحديد الشخص المعتدى(مريض –زائر-طبيب-زميل من الهيئه التمريضيه-زميل من الهيئه الاداريه) الاداه الثانيه: وهى استبيان لقياس نيه الممرضات للتسرب الوظيفى ويتكون من اثنتا عشر سؤال حيث تكون الاجابه مابين اوافق -غير متأكد –غيرموافق . الدراسه التجريبيه:- تم إرسال خطاب رسمي من كلية التمريض/جامعة حلوان لمديري المستشفيات الخاصة للحصول على إذن لإجراء الدراسة.وتم تنفيذ الدراسة التجريبية فى 10٪ من العينة تحت الدراسة لاختبار مدى انطباق والوضوح والكفاءة من الأدوات، أخلاقيات البحث:- قبل الدراسة التجريبية، تم الحصول على موافقة أخلاقية من لجنة البحوث العلمية والأخلاقية من جامعة حلوان، على إضافة موافقة تم الحصول عليها من كل مشارك. وتم التأكيد من أن السرية مضمونة والحق في الانسحاب من الدراسة في أي وقت كان متاح. النتائج: افادت النتائج التالى:- • ان أكثر من نصف عينه الدراسه ينتمي إلى مستشفى برج الزهراء والباقى ينتمي إلى مستشفى السلام الخيري. أغلبيه العينه من الإناث . بالنسبة للسن ، كان معظمهم تتراوح أعمارهم بين 20 إلى أقل من 30 سنة ؛ فيما يتعلق بالحالة الاجتماعيه ، كان أكثر من النصف متزوجين. • ان حوالى اكثر من ثلثى عينه الدراسه تعرضوا احيانا الى الصراخ فى الوجه بينما تعرض اكثر من نصف العينه فى بعض الاحيان لهجوم شفهى على الوضع المهنى وصوره التمريض • ان أكثر من نصف الزوار كانوا الجناة الرئيسيين للعنف اللفظي والنفسي ضد افراد هيئه التمريض فى بيئه العمل. • يشكل المريض الجاني الرئيسي للعنف البدني والجنسي ضد افراد هيئه التمريض فى بيئه العمل. • اقل من خمس عينه الدراسه فى بعض الأحيان تعرضن للركل ورمي أي شيء لإلحاق الأذى بهن (كرسي ، محلول وريدى ، حذاء) • أكثر من نصف الممرضات الخاضعات للدراسة عانينا من عنف لفظى متوسط (من حيث تكراريه الحدوث)، فقط أقل من عشر العينه تعرضوا للعنف اللفظي الحاد • ان ثلثى عينه الدراسه لديهم النيه للتسرب الوظيفى. • ان هناك علاقة إحصائية ذات دلالة إحصائية بين العنف ضد افراد هيئه التمريض فى مكان العمل ونيتهم للتسرب الوظيفى. وفي الوقت نفسه ، هناك ارتباط سلبي ذي دلالة إحصائية بين نية افراد هيئه التمريض للتسرب الوظيفى وعمرهم ، وسنوات الخبرة. كما كان هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين نية للتسرب الوظيفى والمستوى التعليمي والجنس. كان هناك ارتباط سلبي معتد به إحصائيًا بين العمر والخبرة والتعرض لـلعنف فى بيئه العمل. التوصيات:- • ينبغي لمديري التمريض وضع استراتيجيات لتحسين ظروف العمل للعاملين في مجال التمريض لتعزيز جودة الرعاية وزياده فرص الاحتفاظ بافراد هيئه التمريض. • يمكن أن تعزز السياسات الفعالة ونظام إعداد التقارير المحفّز بيئة عمل آمنة وودية للممرضات. • تحسين الصورة المعاصرة للتمريض من خلال وسائل الإعلام لزيادة الوعي حول مهنة التمريض ذلك من خلال المنظمات المعنية. • عمل أبحاث علميه لدراسه العوامل التى تؤدى إلى العنف في مكان العمل في المستشفيات مع الأخذ في الاعتبار أخذ عينة أكبر من البحث.

جميع الحقوق محفوظة ©احمد السيد على ابوعلى