البيانات الاساسيه

السيره الذاتيه

أولاً- البيانات الشخصية
- الاسم : خالد مكرم فوزى عبد النبى 
- الجنسية : مصري
- الديانة : مسلم
- المؤهل العلمي: دكتوراه في التاريخ الحديث والمعاصر.
- الوظيفةالحالية: أستاذ مساعد التاريخ الحديث والمعاصر بقـــسم التاريخ بكـــلــــــيةالآداب جامعــــــــــــــــة بنى يسويف.
- عنوان العمل: جمهورية مصرالعربية-  جامعة بني سويف-  كليةالآداب – قسم التاريخ.
- هاتف العمل:0220822327981- فاكس العمل : 020822328857
- محمول : 01204137498
- عنوان السكن : جمهورية مصرالعربية-  بني سويف-  ناصر.
البريدالالكترونيkhaledfawezy@yahoo.com :     أو khaledfawezy77@gmail.com



ثانيًا- التدرج العلمى
- حاصل على درجة الليسانس الممتازة في الآداب من قسم التاريخ بكلية الآداب جامعة القاهرة فرع بني سويف ، بتقديرعام جيدجداً 1999(الأول على الدفعة).  

- حاصل على درجة الماجستير في التاريخ الحديث والمعاصرمن كليةالآداب جامعة القاهرة فرع بني سويف عام بتقدير ممتاز مع التوصية بطبع الرسالة على نفقة الجامعة وتبادلها مع الجامعات الأخرى.

- حاصل على ىرجة الدكتوراه في التاريخ الحديث والمعاصر من كلية الآداب جامعة بني سويف عام2010 بتقدير مرتبة الشرف الأولى مع التوصية بطبع الرسالة على نفقة الجامعة وتبادلها مع المؤسسات التعليمية والجامعية.



ثالثًا-التدرج  الوظيفي
- معيد بكليةالآداب جامعة القاهرة –فرع بني سويف اعتباراً من21/5/2000وحتى26/3/2005.

- مدرس مساعد بكلية الآداب جامعة القاهرة – فرع بني سويف اعتباراًمن 27/3/2005وحتى 28/6/2010.

-مدرس بكلية الآداب جامعة بني سويف بتاريخ 29/6/2010 إلى 21/8/ 2013
- أستاذ مساعد بجامعة الأمام محمد بن سعود – كلية الشريعة والدراسات الإسلامية – فرع الأحساء- المملكة العربية السعودية  1/9/ 2013 إلى 11/6/ 2015.
- مدرس التاريخ الحديث والمعاصر بكلية الآداب جامعة بنى سويف من 13/6/2015 
- أستاذ التاريخ  الحديث المساعد بقرار اللجنة العلمية للترقيات الأستاتذة والأستاتذة المساعدين بتاريخ 23/9/2018

رابعاً- الرسائل الجامعية 
- مؤتمرفرساي وأثاره على الخريطة السياسية لأوروبا 1918-1939، رسالة ماجستير، كلية الآداب جامعة القاهرة – فرع بنى سويف 2004.
- مؤتمربوتسدام وآثاره السياسيةعلى أوروبا 1945- 1956، رسالة دكتوراه، كلية الآداب جامعة بنى سويف 2010.



خامسًا-  الأبحاث العلمية 
- موقف العلماء من نظم الحكم والإدارة في مصر في العصرالعثماني1517 – 1798 ضمن أعمال المؤتمرالدولى العربي للعلوم الاجتماعية المنعقدفي أنقرة، تركيافى الفترة من10إلى12ديسمبر 2010.
- أزمة القطن الأمريكى 1929 – 1939 فى ضوء وثائق الخارجية المصرية، حولية المؤرخ المصرى، كلية الآداب- جامعة القاهرة ، 2013
- الموقف المصرى من عبور السفن والبضائع الإسرائيلية فى قناة السويس 1954-1956، معهد البحوث والدراسات الأفريقية، جامعة القاهرة ، 2015.
- أمن الحج فى عهد الدولة السعودية الأولى، مركز البحوث والدراسات التاريخية ،كلية الآداب – جامعة القاهرة ، 2015.
- العلاقات التجارية بين مصر ورومانيا 1929- 1939، مركز البحوث والدراسات التاريخية ،كلية الآداب – جامعة القاهرة ، يناير 2017.
- صدى عرض القضية الجزائرية أمام الأمم المتحدة فى الصحافة المصرية 1955-1960، مجلية الدراسات التاريخية والحضارية المصرية – قسم التاريخ – جامعة بنى سويف- العدد الثانى ، إبريل 2017.
- الفاتيكان وموقفة من حرب الخامس من يونيو عام 1967، مجلة تاريخ مصر المعاصر، دار الكتب المصرية، سبتمبر، 2017.
- الموقف الصينى من القضية الجزائرية 1955-1964، عدد يوليو 2017، مجلة المؤرخ المصرى2017.
- حزب الرابطة الإسلامية فى إريتريا  1946-1956، حولية معهد البحوث والدراسات الإفريقية جامعة القاهرة، عدد 192، 2017

سادسًا – النشاط  العلمى
- الوقف ودوره فى إزدهار التجارة فى مصر العثمانية ضمن العدد التذكاري للأستاذ الدكتور عبد الله عبد الرازق إبراهيم، معهد البحوث والدراسات الأفريقية، القاهرة 2013.

- الأحلاف الدولية فى أعقاب الحرب العالمية الثانية ضمن فعاليات السمنار العلمى لقسم التاريخ – كلية الآداب – جامعة بنى سويف 2013.
- الفاتيكان وموقفه من قضية الشرق الأوسط فى أعقاب حرب الخامس من يونيو 1967، ندوة مركز تاريخ مصر بدار الكتب والوثائق المصرية سبتمبر 2019.
- دور سفارات مصر الخارجية فى دعم الثورة الجزائر إعلامياً، سمنار التاريخ الحديث، الجمعية المصرية للدراسات التاريخية، مارس، 2018.
- الموقف المصرى من عبور السفن والبضائع الإسرائيلية فى قناة السويس 1952- 1962، سمنار التاريخ الحديث- بكلية الآداب – جامعة عين شمس ، إبريل 2018.
- الموقف السوفيتى من اتفاقية كامب ديفيد 1978، ضمن فعاليات ندوة أربعون عامًا على مرور اتفاقية كامب ديفيد، دار الكتب والوثائق المصرية، 27/9/2018

سابعًا– المؤتمرات العلمية الدولية الداخلية

- الوقف الأهلي ودوره فى التعليم فى عهد إسماعيل ضمن فعاليات المؤتمر العربى الدولى الثانى- كلية الاقتصاد والعلوم السياسية  جامعة القاهرة-  مارس- 2012.

ثامنًا– المؤتمرات العلمية الدولية الخارجية
- موقف العلماء من نظم الحكم والإدارة في مصر في العصر العثماني1517 – 1798 ضمن أعمال المؤتمر الدولى العربي للعلوم الاجتماعية المنعقد في أنقرة، تركيا فى الفترة من10- 12ديسمبر 2011.
- القضية الجزائرية فى هيئة الأمم المتحدة، ضمن فعاليات المؤتمر الدولى الإعلام والثورة الجزائرية، المنعقد بجامعة البليدة 2- لونسيى على ، كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية، الجزائر ، 24-25 أكتوبر ، 2017.
- السفن العمانية –الكويتية فى القرن التاسع عشر ، دراسة مقارنة، ضمن فعاليات المؤتمر الدولي السادس(علاقات عمان بدول المحيط الهندي والخليج خلال الفترة من القرن السابع عشر إلى التاسع عشر) ببحث يحمل عنوان الذى نظمه كلا من دار المحفوظات العمانية  والمجلس الوطنى للثقافة والفنون والآداب الكويتى، الكويت، 11- 13 ديسمبر 2017.

تاسعًا- الكتب الجامعية
- تاريخ أوروبا الحديث والمعاصر ، دار الكتاب الجامعى

عنوان رسالة الماجستير

- مؤتمرفرساي وأثاره على الخريطة السياسية لأوروبا 1918-1939

ملخص رسالة الماجستير

مقدمــة الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف خلق الله أجمعين سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين. وبعد، يتناول هذا البحث موضوع مؤتمر فرساى وآثاره على الخريطة السياسية لأوروبا. وتبدو أهمية دراسة هذا الموضوع فى أن مؤتمر فرساى يعد واحدًا من أهم المؤتمرات فى تاريخ أوروبا المعاصرة، وذلك لأنه حدد مصير الكثير من دول القارة الأوروبية، بعد ويلات حرب عظمى تكبد فيها المجتمع الأوروبى الكثير من الخسائر البشرية والمادية؛ وبذلك يكون هذا المؤتمر قد حدد مصير قارة بأكملها، ووضع معايير جديدة، وغير خريطة أوروبا السياسية بعد الحرب العالمية الأولى (1914 – 1918). هذا بالإضافة إلى أن هذا المؤتمر له أهمية كبيرة من خلال الآثار والانعكاسات التى تركها، وأهمها تقلص الإمبراطورية النمساوية – المجرية، والإمبراطورية الألمانية، والإمبراطورية الروسية، والإمبراطورية العثمانية وذلك بموجب معاهدات الصلح. إلى جانب هذا فإن المؤتمر وضع بذور قوميات ودول جديدة لم تكن موجودة على خريطة أوروبا السياسية من قبل. ومن ناحية أخرى ساعد المؤتمر على قيام نظام التحالفات بين الدول بعضها البعض، كما ساعد على ظهور قوى عالمية جديدة، من الناحية السياسية والاقتصادية والتى أصبح لها دور فعال فى المنطقة، ووضع أسس نظام جديد للاستعمار تحت ما يسمى بنظام الانتداب، كما وضع أسس هيئات عالمية من أجل فض المنازعات التى تنشب بين الدول بعضها البعض ومن هذه الهيئات عصبة الأمم، ومحكمة العدل الدولية. بالإضافة إلى الآثار الاقتصادية والاجتماعية، ومنها مسألة التعويضات وآثارها الاقتصادية، والأزمة الاقتصادية العالمية، والتغيرات الاجتماعية التى شهدتها معظم دول القارة الأوروبية. ومما يزيد من أهمية دراسة الموضوع أن معظم الباحثين فى التاريخ الحديث والمعاصر اهتموا كثيرًا بفروعه الأخرى، دون الاهتمام بدراسة التاريخ الأوروبى، إلى جانب عدم وجود دراسة سابقة فى هذا الموضوع سوى موضوع "موقف مؤتمر فرساى من بلاد المشرق العربى" وهى دراسة تقتصر على ما اتخذه مؤتمر فرساى من قرارات تتعلق بالدول العربية. أما عن أهم مصادر البحث فتمثل فى وثائق مؤتمر فرساى وما أعقبه من معاهدات أخرى للصلح، مثل قرارات معاهدات فرساى، وسان جرمان، وتريانون، ونويلى، وسيفر، ولوزان، وتم العثور على تلك الوثائق المنشورة فى بعض المصادر، أو عبر شبكة المعلومات الدولية "الإنترنت". بالإضافة إلى الاعتماد على بعض المصادر الأجنبية الأخرى التى كانت معاصرة لتلك الأحداث أو بعد فترة وجيزة ولعل أهمها فرساى 1919 لكارك فريدريك نويك•، والنتائج الاقتصادية لمؤتمر الصلح لكينز. أما عن منهج الدراسة فهو المنهج التحليلى مستندًا على الوثائق والمصادر والمراجع التاريخية لإبراز الصورة الحقيقية لمؤتمر فرساى وانعكاساته على خريطة أوروبا السياسية. ولقد اقتضت الدراسة تقسيمها إلى مقدمة، وتمهيد، وأربعة فصول، وخاتمة. ففى التمهيد: تناولت الدراسة الحرب العالمية الأولى وأطوارها بشكل موجز وسريع، ثم المساعى الدبلوماسية من أجل إقرار السلام. أما الفصل الأول: فيتناول الظروف السياسية والاقتصادية قبيل انعقاد المؤتمر، ومطامع الدول وممثلو الدول الكبرى فى المؤتمر، وقرارات معاهدة فرساى، ووجهة النظر الألمانية فى المعاهدة، وتقييم لمعاهدة فرساى. أما الفصل الثانى: فيتناول معاهدات الصلح الأخرى التى أعقبت معاهدة فرساى بداية من معاهدة سان جرمان مع النمسا، وتريانون مع المجر، ونويلى مع بلغاريا، ومعاهدتى سيفر ولوزان مع الدولة العثمانية "تركيا"، ثم موقف معاهدات الصلح فى روسيا والأقليات، وأخيرًا تقييم معاهدات الصلح. أما الفصل الثالث: فيتناول النتائج السياسية لمؤتمر فرساى بدية من تغير الخريطة السياسية لأوروبا بانهيار الإمبراطوريات القديمة، وظهور دول جديدة (بولندا، وتشيكوسلوفاكيا، ويوغوسلافيا، وفنلندا، واستونيا، ولتوانيا) وظهور إشكاليات حدودية فى بعض المناطق (سيليزيا العليا، وتيشن، وفلنا، وبسارابيا، وفيوم، وروسيا البيضاء) وسياسة التحالفات، ونظام الانتداب وأنواعه وتوزيعه وتنفيذه، وظهور أنظمة ديكتاتورية للحكم فى أوروبا مثل (البلشفية والفاشية والنازية) وظهور قوى سياسية جديدة مثل الولايات المتحدة الأمريكية، واليابان، ومسألة نزع السلاح وتحقيق الأمن، وأخيرًا تجربة عصبة الأمم بين النجاح والإخفاق. أما الفصل الرابع: فيتناول النتائج الاقتصادية والاجتماعية لمؤتمر فرساى، حيث تمت دراسة الأوضاع الاقتصادية لدول الحلفاء ودول الوسط قبل اندلاع الحرب العالمية الأولى بشكل سريع وموجز، ثم أوضاعهم الاقتصادية فى أعقاب الحرب، ثم انتقلت الدراسة إلى دراسة الآثار الاقتصادية لمؤتمر فرساى ومعاهدات الصلح متمثلة فى الصعوبات الاقتصادية والنقدية، وظهور قوى اقتصادية جديدة، كالولايات المتحدة، واليابان. ثم مسألة التعويضات وآثارها الاقتصادية بداية من محاولة الحلفاء تحديد مبلغ التعويضات، ومدى قدر ألمانيا على الدفع، والخلاف الفرنسى الإنجليزى حول تلك المسألة، واحتلال فرنسا للرهر وآثاره، ومسألة الديون البينة للحلفاء، وخطة دوز، وفترة الازدهار المؤقت وخطة يانج، والأزمة الاقتصادية العالمية، وأخيرًا مؤتمر لوزان وتسوية مسألتى التعويضات والديون البينة. أما النتائج الاجتماعية فتتمثل فى التغيرات الاجتماعية، وارتفاع معدلات البطالة والهجرة. أما الخاتمة: فقد تناولت النتائج التى توصل إليها البحث من خلال استعراض مؤتمر فرساى وآثاره على الخريطة السياسية لأوروبا. وفى النهاية أتقدم بالشكر لكل من قدم لى يد العون والمساعدة لإنجاز هذا البحث، وأخيرًا هذا مبلغى من العلم فإن كنت قد أصبت فمن الله، وإن كنت قد أخطأت فمن نفسى

عنوان رسالة الدكتوراه

مؤتمربوتسدام وآثاره السياسيةعلى أوروبا 1945- 1956

ملخص رسالة الدكتوراه

يعد مؤتمر بوتسدام واحدًا من أهم المؤتمرات في تاريخ أوروبا المعاصر، لأنه حدد مصير القارة الأوروبية بل العالم بأسره وذلك بعد ويلات حرب عالمية ثانية تكبد المجتمع الأوروبي والدولي الكثير من الخسائر البشرية والمادية، بالإضافة إلى الآثار والانعكاسات التي ترتبت عليه. فلقد تغيرت خريطة أوروبا وذلك بعد أن فقدت دول أوروبية أجزاء كبيرة من أراضيها لصالح دول أخرى، كما ظهرت إشكاليات حدودية بين الدول الأوروبية مثل (التيرول الجنوبي، تريستا، السار)، كما أدى المؤتمر إلى انقسام ألمانيا إلى شطرين، فبحلول عام 1949 أصبحت هناك دولة ألمانيا الاتحادية الغربية، ودولة ألمانيا الديمقراطية الشرقية. من ناحية أخرى ساعد المؤتمر على قيام الأحلاف العسكرية وأهمها حلف شمال الأطلنطي، الذي ضم دول غرب أوروبا تحت زعامة الولايات المتحدة الأمريكية، وحلف وارسو الذي ضم دول أوروبا الشرقية تحت زعامة الاتحاد السوفيتي. مما أدى إلى اندلاع الحرب الباردة، وانقسام العالم إلى كتلتين متنافستين. كما وضع مؤتمر بوتسدام أسس نظام جديد للاستعمار تحت نظام الوصاية بديلاً عن نظام الانتداب، وأقر قيام هيئة الأمم المتحدة بديلاً عن عصبة الأمم. بالإضافة إلى الآثار الاقتصادية كالتعويضات وآثارها الاقتصادية، ومشروع مارشال لإعمار أوروبا، ومشروع شومان، والمساعدات الاقتصادية الأمريكية والسوفيتية المقدمة لدول أوروبا.

جميع الحقوق محفوظة ©خالد مكرم فوزي