البيانات الاساسيه

السيره الذاتيه

الأسم: صفا محمد أمين محمد

الوظيفة الحالية: مدرس مساعد

تاريخ الميلاد: 24/7/1986

العنوان: الأهرام- بنها – القليوبية

رقم التليفون:0133171142

رقم الموبايل:01010111220

البريد الألكترونى: dr.sa_am@yahoo.com

ثانيا : المؤهلات العلمية

ثالثا: التدرج الوظيفى الأكاديمى

عنوان رسالة الماجستير

الألتزام بالأدويةالمضادة للذهان بين مرضى الفصام

ملخص رسالة الماجستير

واﺣده ﻣن اﻟﻣﺷﺎﻛل اﻟﺮﺋﻳﺳﻳﺔ ﻓﻲ ﻋﻠم اﻻﻣﺮاض اﻟﻌﻘﻠﻳﺔ ﻟﻠﻣﺮﺿﻲ اﻟذﻳن ﻳﻌﺎﻧون ﻣن اﻧﻔﺻﺎم اﻟﺷﺧﺻﻳﺔ ھو ﻋدم اﻻﻧﺿﻣﺎم ، وھو أھم ﻋﺎﻣل ﺧطﺮ ﻟﻼﻧﺗﻛﺎس وأﻋﺎده اﻟﻣﺳﺗﺷﻔﻰ. وأﺟﺮﻳت ھذه اﻟدراﺳﺔ ﻟﺗﻘﻳﻳم ﻣدي اﻟﺗﺰام اﻟﻣﺮﺿﻲ ﺑﺎﻟﻔﺻﺎم ﺑﺎدوﻳﮫم اﻟﻣﺿﺎدة ﻟذھﺎن وﺗﺣدﻳد اﻟﻌواﻣل اﻟﺗﻲ ﻗد ﻣﺮﻳض ﺑﺎﻟﻔﺻﺎم ، ﺣﺿﺮوا اﻟﻣﺗﺎﺑﻌﺔ ﻓﻲ ﻋﻳﺎدة اﻟﻌﻳﺎدات اﻟﺧﺎرﺟﻳﺔ ﻓﻲ ﻣﺳﺗﺷﻔﻲ اﻟﺻﺣﺔ ١٠٠ﺗؤﺛﺮ ﻋﻠﻲ اﻧﺿﻣﺎﻣﮫم. وﻛﺎﻧت اﻟﻌﻳﻧﺔ ﺗﺗﺎﻟف ﻣن ؛واﺳﺗﺧدﻣت ﺛﻼث أدوات ﻟﺟﻣﻊ اﻟﺑﻳﺎﻧﺎت: اﻻداه اﻻوﻟﻲ ھﻲ ورﻗﻪ ﺟدول ﻣﻘﺎﺑﻠﻪ ﻣﮫﻳﻛﻠﻪ وﺻﻔﻲ ﺗﺻﻣﻳم واﺳﺗﺧدم .اﻟﻧﻔﺳﺎﻧﻳﺔ واﻟﻌﻘﻠﻳﺔ ﻓﻲ ﻣدﻳﻧﻪ ﺑﻧﮫﺎ اﺳﺗﺧدﻣت ﻟﺗﻘﻳﻳم ﻣدي ﺗﻘﻳد اﻟﻣﺮﺿﻲ ﺑﺎﻟﻔﺻﺎم وﺗﺣدﻳد اﻟﻌواﻣل اﻟﺗﻲ ﻗد ﺗؤﺛﺮ ﻋﻠﻳﻪ. واﻻداه اﻟﺛﺎﻧﻳﺔ ھﻲ ﻣﻘﻳﺎس اﻟﺟﺮد ﻟﻣوﻗف اﻟﻣﺧدرات )داي(. وﻛﺎن ﻳﺳﺗﺧدم ﻟﺗﻘﻳﻳم ﻣوﻗف اﻟﻣﺮﺿﻲ ﺗﺟﺎه اﻻدوﻳﻪ اﻟﻣﺿﺎدة ﻟذھﺎن. واﻻداه اﻟﺛﺎﻟﺛﺔ ھﻲ اﻹﻧذار اﻟﻣﺗﻘدم ﻟﻼﻧﺗﻛﺎس )اﻻﺳﺗﺑﻳﺎن اﻟواﻋﻲ(. وﻗد اﺳﺗﺧدﻣت ﻓﻲ اﻟﻣﺎﺋﺔ ﻣن ٥٣.٠ ﻛﻣﻘﻳﺎس ﻟﻺﺷﺎرات اﻟﺗﺣذﻳﺮﻳﺔ ﻣن اﻻﻧﺗﻛﺎس اﻟذھﺎﻧﻲ. وﻛﺷﻔت ﻧﺗﺎﺋﺞ ھذه اﻟدراﺳﺔ اﻧﻪ ﺗم اﻹﺑﻼغ ﻋن ﻋدم اﻟﺗﻘﻳد ﺑﺎﻟﺗﺰاﻣﺎت ﻓﻲ اﻟﻣواﺿﻳﻊ اﻟﻣدروﺳﺔ. وﻛﺷﻔت ھذه اﻟدراﺳﺔ ان ھﻧﺎك ﻓﺮﻗﺎ ﻛﺑﻳﺮا ﻣن اﻟﻧﺎﺣﻳﺔ اﻻﺣﺻﺎﺋﻳﻪ ﺑﻳن اﻟﺗﺰام اﻟﻣﺮﺿﻲ وﻣوﻗﻔﮫم ﺗﺟﺎه اﻟﻌﻘﺎﻗﻳﺮ اﻟﻣﺿﺎدة ﻓﻲ اﻟﻣﺎﺋﺔ( ، وﺗﺑﻳن ان ھﻧﺎك ﻓﺮﻗﺎ ﻳﻌﺗد ﺑﻪ إﺣﺻﺎﺋﻳﺎ ﺑﻳن اﻟﺗﺰام اﻟﻣﺮﺿﻲ ٦٥.٠ﻟذھﺎن. وﻗد ﺣدث اﻧﺗﻛﺎس ﻟﻣﺎ ﻳﻘﺮب ﻣن ﺛﻠﺛﻲ اﻟﻣواﺿﻳﻊ اﻟﻣدروﺳﺔ ) واﻧﺗﻛﺎﺳﮫم. وﻟم ﻳﻛن ھﻧﺎك ﻓﺮق إﺣﺻﺎﺋﻲ ﻛﺑﻳﺮ ﺑﻳن ﺟﻣﻳﻊ ﺧﺻﺎﺋص اﻟﻣواد واﻟﺗﺰاﻣﮫﺎ ﺑﺎﻻدوﻳﻪ ﺑﺎﺳﺗﺛﻧﺎء اﻟﻌﻣﺮ ، واﻻﻗﺎﻣﻪ ، واﻷﻧواع اﻟﻔﺮﻋﻳﺔ ﻻﻧﻔﺻﺎم اﻟﺷﺧﺻﻳﺔ ، وﻣﻌﺎرف ﻣﻘدﻣﻲ اﻟﺮﻋﺎﻳﺔ ﺑﺷﺎن اﻻدوﻳﻪ اﻟﻌﻣﺮﻳﺔ ، واﻵﺛﺎر اﻟﺟﺎﻧﺑﻳﺔ. ووﻓﻘﺎ ﻟﮫذه اﻟﻧﺗﺎﺋﺞ ، اوﺻﻲ اﻟﺑﺎﺣث ﺑوﺿﻊ وﺗﻧﻔﻳذ ﺑﺮاﻣﺞ ﺗﻌﻠﻳﻣﻳﺔ ﻟﻠﻣﺮﺿﻲ ﻟﺗﺣﺳﻳن اﻟﺑﺻﻳﺮة واﻟﻣواﻗف ﺗﺟﺎه اﻻدوﻳﻪ واﻟﻣﻌﺮﻓﺔ ﺑﺷﺎن أدوﻳﺗﮫم وزﻳﺎدة وﻋﻳﮫم ﺑﺎﻷﺳﺑﺎب .اﻟﻔﺻﺎم ﻣن ﻛﺑﻳﺮه ﻋﻳﻧﻪ ﺑﺎﺳﺗﺧدام اﻻﻧﺗﻛﺎس ﻣﻧﻊ ﻓﻲ اﻟﺗﺰام واھﻣﻳﻪ اﻻﻧﺗﻛﺎس وﻋﻼﻣﺎت

عنوان رسالة الدكتوراه

فاعلية برنامج تمريضى تعليمي نفسي على الاضطراب العاطفى و التوافق العقلي لدى النساء المصابات بسرطان الثدي

ملخص رسالة الدكتوراه

الاضطراب العاطفى في مرضي سرطان الثدي قد تتداخل مع القدرة علي التعامل بشكل فعال مع سرطان الثدي ، واعراضه الجسدية وعلاجه. ويؤدي هذا بدوره إلى زيادة كبيره في الاعتلال النفساني مما يؤدي إلى ضعف التكيف بين المرضي. الهدف من الدراسة: تهدف هذه الدراسة إلى تطوير وتقييم فعاليه البرنامج التعليمي النفساني المتعلق بالضائقة العاطفية وتحسين التكيف العقلي بين النساء المصابات بسرطان الثدي. عينه: استخدمت هذه الدراسة عينه مريحه من 50 النساء البالغات المصابات بسرطان الثدي. الاعداد: أجريت هذه الدراسة في قسم العيادات الخارجية التابع لمركز الأورام السريرية في مستشفي ناصر لأداات جمع البيانات: جمعت البيانات باستخدام أربع أدوات: المقابلة المهيكلة ورقه الاستبيان ، والقلق في المستشفى و مقياس الاكتئاب (البدع) ، روزنبرغ الثقة الذاتية النطاق (الاقليميه) والتكيف الذهني المصغرة لمقياس السرطان (ميني ماك). النتائج: أظهرت النتيجة تحسنا في القلق والاكتئاب من المواضيع المدروسة في اختبار ما قبل الاختبار مع الاختلافات الايجابيه من الناحية الاحصائيه الهامه. وهناك زيادة كبيره من الناحية الاحصائيه في العدد الإجمالي للتقديرات الذاتية لتقدير الذات لدي النساء المدروسات بعد المشاركة في برنامج التعليم النفساني. وكشفت نتائج الدراسة الحالية عن وجود اختلافات كبيره من الناحية الاحصائيه في جميع الجداول الفرعية للتكيف الذهني بين النساء المدروسات في مرحله ما قبل وبعد البرنامج التعليمي النفساني. الاستنتاج: قد يكون لبرنامج التدخل النفساني-التربوي اثر مفيد في الحد من الضائقة العاطفية للنساء المصابات بسرطان الثدي تحسين تكيفهن العقلي. وأوصيت الدراسة بإنشاء حلقه دراسية تثقيفيه لمقدمي الرعاية الصحية وممرضي الصحة العقلية والممرضين المتخرجين والطلاب المتخرجين بشان استخدام برامج التدخل النفساني-التربوي للمرضي المصابين بسرطان الثدي .